- مصطفى شعبان
- عدد المساهمات : 10
تاريخ التسجيل : 28/02/2011
القادسية يتطلع لإستعادة الهيبة
الإثنين فبراير 28, 2011 8:01 pm
يسعى القادسية لاستعادة نغمة الانتصارات سريعا عندما يلتقي كاظمة
الخميس في افتتاح القسم الثالث للدوري الكويتي وذلك لتعويض خسارته القاسية
على يد الكويت في الجولة الماضية, لتصبح صدارته للمسابقة مهددة بعد تضاؤل
فارق النقاط مع أقرب المنافسين لنقطة واحدة.
وينتظر القادسية رد فعل قوي وسريع من لاعبيه, وتحديدا
النجوم الذين طالتهم الانتقادات في المباراة السابقة أمام الكويت, بعد
المستويات المتواضعة التي ظهروا عليها وتسببت في إلحاق خسارة فادحة
بفريقهم.
وستشهد تشكيلة القادسية الخميس بعض التعييرات, أبرزها
عودة حسين فاضل لقيادة الدفاع, والدفع بعلي الشمالي في مركز الظهير في حال
اكتمال شفائه, في حين قد يغيب طلال العامر للاصابة.
في المقابل ينشد كاظمة تكرار سيناريو القسم الأول, عندما
الحق الهزيمة الأولى بالقادسية هذا الموسم, قبل أن يسقط في القسم الثاني.
وانتعشت معنويات البرتقالي كثيرا بعد فوزه الثمين على
العربي في الجولة الماضية الذي أحيا أماله في المنافسة على اللقب رغم
اتساع الفارق مع القادسية المتصدر لسبع نقاط, حيث يقبع الفريق حاليا في
المركز الرابع بفارق نقطة عن العربي الثالث.
ويعول التشيكي ميلان ماتشالا مدرب كاظمة على الجناح
الأيمن فهد العنزي صاحب هدف الفوز على العربي, إلى جانب ثنائي الهجوم
المخضرم فرج لهيب وفهد الفهد.
وفي مواجهة ثانية, سيكون الكويت الأوفر حظا لتحقيق الفوز
على النصر في مواجهة قد تكون من طرف واحد, خصوصا أن الكويت هزم منافسة
برباعية في المباراتين اللتين جمعتهما في القسمين الأول والثاني للمسابقة.
ويمر الكويت بفترة انتعاشة بعد فوزه الثمين على القادسية
في الجولة الماضية بثلاثية نظيفة, ليعود الفريق لأجواء التنافس على اللقب
مجددا ويعتمد العميد على كتيبة المهاجمين التي تضم العماني اسماعيل العجمي
الذي واصل تألقه اللافت وسجل هدفين في شباك القادسية, إلى جانب علي
الكندري هداف الفريق بسبعة أهداف, كما يعول الكويت كثيرا على انطلاقات
اللاعب البرازيلي روجيرو ووليد علي.
أما العربي الطرف الثالث في صراع الصدارة, فيبحث عن
انطلاقة جديدة أمام الجهراء, لتعويض اخفاقه في الجولة الماضية بالسقوط
أمام كاظمة, وهي النتيجة التي أوقف صحوة الفريق وأبعدته مجددا عن الصدارة.
ولن يغامر المدرب البرازيلي مارسيلو كابو بإجراء تغييرات
في تشكيلته الأساسية, حيث ينوي مواصلة رهانه على المثلث الهجومي الذي يضم
حسين الموسوي هداف الفريق والمسابقة بتسعة أهداف, والمغربي عبدالمجيد
الجيلاني الذي يقدم مستويات كبيرة مع الفريق, في حين قد يشارك خالد خلف
على حساب البرازيلي جوني الذي لم يقدم نفسه بشكل مقنع بعد مشاركتين مع
الفريق.
الخميس في افتتاح القسم الثالث للدوري الكويتي وذلك لتعويض خسارته القاسية
على يد الكويت في الجولة الماضية, لتصبح صدارته للمسابقة مهددة بعد تضاؤل
فارق النقاط مع أقرب المنافسين لنقطة واحدة.
وينتظر القادسية رد فعل قوي وسريع من لاعبيه, وتحديدا
النجوم الذين طالتهم الانتقادات في المباراة السابقة أمام الكويت, بعد
المستويات المتواضعة التي ظهروا عليها وتسببت في إلحاق خسارة فادحة
بفريقهم.
وستشهد تشكيلة القادسية الخميس بعض التعييرات, أبرزها
عودة حسين فاضل لقيادة الدفاع, والدفع بعلي الشمالي في مركز الظهير في حال
اكتمال شفائه, في حين قد يغيب طلال العامر للاصابة.
في المقابل ينشد كاظمة تكرار سيناريو القسم الأول, عندما
الحق الهزيمة الأولى بالقادسية هذا الموسم, قبل أن يسقط في القسم الثاني.
وانتعشت معنويات البرتقالي كثيرا بعد فوزه الثمين على
العربي في الجولة الماضية الذي أحيا أماله في المنافسة على اللقب رغم
اتساع الفارق مع القادسية المتصدر لسبع نقاط, حيث يقبع الفريق حاليا في
المركز الرابع بفارق نقطة عن العربي الثالث.
ويعول التشيكي ميلان ماتشالا مدرب كاظمة على الجناح
الأيمن فهد العنزي صاحب هدف الفوز على العربي, إلى جانب ثنائي الهجوم
المخضرم فرج لهيب وفهد الفهد.
وفي مواجهة ثانية, سيكون الكويت الأوفر حظا لتحقيق الفوز
على النصر في مواجهة قد تكون من طرف واحد, خصوصا أن الكويت هزم منافسة
برباعية في المباراتين اللتين جمعتهما في القسمين الأول والثاني للمسابقة.
ويمر الكويت بفترة انتعاشة بعد فوزه الثمين على القادسية
في الجولة الماضية بثلاثية نظيفة, ليعود الفريق لأجواء التنافس على اللقب
مجددا ويعتمد العميد على كتيبة المهاجمين التي تضم العماني اسماعيل العجمي
الذي واصل تألقه اللافت وسجل هدفين في شباك القادسية, إلى جانب علي
الكندري هداف الفريق بسبعة أهداف, كما يعول الكويت كثيرا على انطلاقات
اللاعب البرازيلي روجيرو ووليد علي.
أما العربي الطرف الثالث في صراع الصدارة, فيبحث عن
انطلاقة جديدة أمام الجهراء, لتعويض اخفاقه في الجولة الماضية بالسقوط
أمام كاظمة, وهي النتيجة التي أوقف صحوة الفريق وأبعدته مجددا عن الصدارة.
ولن يغامر المدرب البرازيلي مارسيلو كابو بإجراء تغييرات
في تشكيلته الأساسية, حيث ينوي مواصلة رهانه على المثلث الهجومي الذي يضم
حسين الموسوي هداف الفريق والمسابقة بتسعة أهداف, والمغربي عبدالمجيد
الجيلاني الذي يقدم مستويات كبيرة مع الفريق, في حين قد يشارك خالد خلف
على حساب البرازيلي جوني الذي لم يقدم نفسه بشكل مقنع بعد مشاركتين مع
الفريق.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى